When Should the Takbīr al-Taḥrīmah be Said?

Question:

When should one say the Takbir-e-tahrimah for Salah?

(Question published as received)

Answer:

In the name of Allāh, the Most Gracious, the Most Merciful

As-salāmu ‘alaykum wa-raḥmatullāhi wa-barakātuh

There are three views in regard to this Mas’alah:

1. One should say the Takbīr al-Taḥrīmah before lifting his hands (to commence Ṣalāh).

2. One should say the Takbīr al-Taḥrīmah and lift the hands simultaneously, i.e. start the Takbīr when lifting the hands and end the Takbīr upon folding them.

3. One should lift the hands, then say the Takbīr al-Taḥrīmah, and thereafter fold the hands.

From the above three mentioned views, the third view is the dominant view of the Madhhab as narrated in many books of the Madhhab.

And Allah Ta‘ālā knows best
(Mufti) Bilal al-Mahmudi

Concurred by,
Mufti Faisal al-Mahmudi


قال في الهندية: والرفع قبل التكبير هو الأصح هكذا في الهداية. (الفتاوى الهندية. ج ١، ص ٧٣. دار الفكر)

قال علي بن أبي بكر المرغيناني (المتوفى: 593هـ): ويرفع يديه مع التكبير وهو سنة لأن النبي عليه الصلاة والسلام واظب عليه وهذا اللفظ يشير إلى اشتراط المقارنة وهو المروي عن أبي يوسف والمحكي عن الطحاوي والأصح أنه يرفع يديه أولا ثم يكبر لأن فعله نفي الكبرياء عن غير الله تعالى والنفي مقدم على الإثبات. (الهداية. ج ١، ٤٨. دار احياء التراث العربي)

قال الكمال بن الهمام (المتوفى: 681هـ): قوله (والأصح) عليه عامة المشايخ. (فتح القدير على الهداية. ج ١، ص ٢٨٥)

قال ملا خسرو (المتوفى: 885هـ): (وَهِيَ التَّكْبِيرُ) أَيْ الْوَصْفُ بِالْكِبْرِيَاءِ بِقَوْلِهِ اللَّهُ أَكْبَرُ (بِالْحَذْفِ) وَهُوَ أَنْ لَا يَأْتِيَ بِالْمَدِّ فِي هَمْزَةِ اللَّهُ وَلَا فِي بَاءِ أَكْبَرُ (بَعْدَ رَفْعِ يَدَيْهِ) هُوَ الْأَصَحُّ. (درر الحكام شرح غرر الأحكام. ج ١، ص ٦٥. دار إحياء الكتب العربية)

قال في العلائية: (ورفع يديه) قبل التكبير، وقيل معه

قال محمد أمين، المعروف بابن عابدين الدمشقي الحنفي (المتوفى: 1252هـ): (قوله قبل التكبير وقيل معه) الأول نسبه في المجمع إلى أبي حنيفة ومحمد

وفي غاية البيان إلى عامة علمائنا. وفي المبسوط إلى أكثر مشايخنا وصححه في الهداية. والثاني اختاره في الخانية والخلاصة والتحفة والبدائع والمحيط، بأن يبدأ بالرفع عند بداءته التكبير ويختم به عند ختمه، وعزاه البقالي إلى أصحابنا جميعا ورجحه في الحلية. وثمة قول ثالث وهو أنه بعد التكبير، والكل مروي عنه عليه الصلاة والسلام وما في الهداية أولى كما في البحر والنهر، ولذا اعتمده الشارح فافهم
(الدر المختار وحاشية ابن عابدين. ج ١، ص ٤٨٢. دار الفكر)

(أحسن الفتاوى. ج ٣، ص ١٩. سعيد)